فـ لتشرق السمـاء .. و ليبقى هذا الليل ...
و نجمع الأشياء ... حتى لا تميـل ...
أنا لم أكنْ أنا مرَّتينْ !
و القصيدةُ لا تُزارُ زيارَتَينْ..
أنا في الحقيقة جئت أخطيء مرتين ..
أو ما يفوق المرتين ...
و جئت أحيا في الحياة ثوبي واحد ..
ما لبست عبائتين
و قضيت ذاك الليل انظر في يدي
حتى نسيت أني خلقت و لي يدين
و أنا القصيدة في إنتظـار خائب
حيث الدقيقة جاءت تفوق
الساعتين
حتى علمت أن القصيدة
لا تزار
زيارتين ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق